الحب مدرسة علمتنا كيف يكون العشق .. أجمل أيامي أقضيها في أجمل قصة حب .. حب صادق صفاؤه فاق المرايا.. و نقاؤه بلغ مبلغ الماء ..
ربي إني أحببتك و أفتخر بحبك و لاأحد يمنعني منه لأنك ربي العظيم .. لم أستطع أن أحب غيرك فدائما ما يلهج لساني((ربي استودعك قلبي الصغير..اغفر لي و لقومي فإنهم لا يعلمون ))آثروا حب البشر على حبك ،،
جربوا أن تحبوا ربكم و انظروا هل تملوا حبه .. إن حب الرب يختلف تماما عن حب الانانية و الجمال والصورة و المصلحة .. إنه حب جزاؤه الجنان .. فإن كنت لله كما يريد منك و لا تزيد يكن لك فوق ما تريد و يزيد ، فالكل يريدك لنفسه ومصالحه حتى لو كان يريد الأجر فهذه مصلحة آخروية إلا الله فإنه يريدك لنفسك والجنة , جميل أن نحب كل ما كان معناه الكمال فلا كمال إلا بذلك الحب الرباني ..
أحبكم يا إخواني و أخواتي في الله و لا أريد إلا أن نكون في مكان أسمى من الشاشة .. إنه فوق في مكان يعلو النجوم عند ملك الملوك حيث الأنبياء و الصديقين و الصالحين ..أدعوكم لهذا المكان حيث لا حدود أو قيود شرعية أو قانونية .. أخاطبكم يا محمد ويا مريم و يا عبير فأراكم مشغولون فواحد يخاطب الرسول صلى الله عليه و سلم .و آخر يتحدث مع عيسى ابن مريم عليه السلام .. و الآخر يضحك برفقة يوسف عليه السلام ..
هذا ليس خيال هذا في ربوع الجنان التي أنثى عليهاالإلهه .. إن القلب مضغة إن صلحت صلح سائر العمل و إن فسدت و أشركت في حب الإله كل ما هو حرام فسد سائر العمل ..فماذا فقدت عندما أحببت ذلك الرب العظيم ..بل ماذا وجدت بابتعادك عن ذلك الرب الرحيم ..فإن أردت أن تخاطب من خلقك فالجأ إليه بصلاتك حيث تحلو المناجاة .. تناديه فيسمعك ..و تدعوه فيستجيب إليك.. فإن أردت أن تسمع خطابه ..فالقرآن كلامه ..سبحانه لا يردك حتى و إن تجرأت عليه.. هذا هو الله غني عن ما سواه يغفر الزلل و يسمع العاصي و يستجيب له و بفضله يهديه..
ألم تحن المشاعر و الأحاسيس لرؤية من أوجدها ؟..أم أنها قد انشغلت بالشوق للبشر الذين لم يصلوا لمرتبة الكمال..هيا لنبدأ بالإعداد لرحلة الحب العظيمة فنجمع زادها لنقابل من تاقت إليه القلوب ..إنه الله إنه الله ..إن هذه أعظم مملكة للحب الحقيقي ..فأرجو أن نكون من سكانها..وأن نحيا فيها وإن متنا..
ربي إني أحببتك و أفتخر بحبك و لاأحد يمنعني منه لأنك ربي العظيم .. لم أستطع أن أحب غيرك فدائما ما يلهج لساني((ربي استودعك قلبي الصغير..اغفر لي و لقومي فإنهم لا يعلمون ))آثروا حب البشر على حبك ،،
جربوا أن تحبوا ربكم و انظروا هل تملوا حبه .. إن حب الرب يختلف تماما عن حب الانانية و الجمال والصورة و المصلحة .. إنه حب جزاؤه الجنان .. فإن كنت لله كما يريد منك و لا تزيد يكن لك فوق ما تريد و يزيد ، فالكل يريدك لنفسه ومصالحه حتى لو كان يريد الأجر فهذه مصلحة آخروية إلا الله فإنه يريدك لنفسك والجنة , جميل أن نحب كل ما كان معناه الكمال فلا كمال إلا بذلك الحب الرباني ..
أحبكم يا إخواني و أخواتي في الله و لا أريد إلا أن نكون في مكان أسمى من الشاشة .. إنه فوق في مكان يعلو النجوم عند ملك الملوك حيث الأنبياء و الصديقين و الصالحين ..أدعوكم لهذا المكان حيث لا حدود أو قيود شرعية أو قانونية .. أخاطبكم يا محمد ويا مريم و يا عبير فأراكم مشغولون فواحد يخاطب الرسول صلى الله عليه و سلم .و آخر يتحدث مع عيسى ابن مريم عليه السلام .. و الآخر يضحك برفقة يوسف عليه السلام ..
هذا ليس خيال هذا في ربوع الجنان التي أنثى عليهاالإلهه .. إن القلب مضغة إن صلحت صلح سائر العمل و إن فسدت و أشركت في حب الإله كل ما هو حرام فسد سائر العمل ..فماذا فقدت عندما أحببت ذلك الرب العظيم ..بل ماذا وجدت بابتعادك عن ذلك الرب الرحيم ..فإن أردت أن تخاطب من خلقك فالجأ إليه بصلاتك حيث تحلو المناجاة .. تناديه فيسمعك ..و تدعوه فيستجيب إليك.. فإن أردت أن تسمع خطابه ..فالقرآن كلامه ..سبحانه لا يردك حتى و إن تجرأت عليه.. هذا هو الله غني عن ما سواه يغفر الزلل و يسمع العاصي و يستجيب له و بفضله يهديه..
ألم تحن المشاعر و الأحاسيس لرؤية من أوجدها ؟..أم أنها قد انشغلت بالشوق للبشر الذين لم يصلوا لمرتبة الكمال..هيا لنبدأ بالإعداد لرحلة الحب العظيمة فنجمع زادها لنقابل من تاقت إليه القلوب ..إنه الله إنه الله ..إن هذه أعظم مملكة للحب الحقيقي ..فأرجو أن نكون من سكانها..وأن نحيا فيها وإن متنا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق